زدني عشقا بعذوبتك سيدي! فمنذ ان عرفت كلماتك و هي تسكرني! أنهلها كما ينهل الظمآن من مياة المحيطات و البحور و لا اكتفي.
.فلا املك الا ان انهل المزيد و المزيد و استزيد من ظمأي لكلماتك العطرة..فقد أثملتني سيدي..أليس هذا بحرام؟ و لكن..سألت الله ألا يغفره..و يحلل لي ثملي بك..فبدون كلماتك تنقطع أنفاسي و تموت حواسي..ف رفقا بي سيدي..قد أصبحت جارية كلماتك!
